24. تجربة من خلال عمل رعوي- إجتماعي في منطقة البقاع الشمالي

24. تجربة من خلال عمل رعوي- إجتماعي في منطقة البقاع الشمالي

وفي الختام لا بدّ من التوّقف بإجلال وإحترام عند تجربة الأب اليسوعي، الأب نيقولا كلويترز Nicolas Kluiters التي إنتهت باستشهاده، وهو العامل الإجتماعي الذي نال شهادة الخدمة الإجتماعية في العام ۱۹۷۰، من المدرسة اللبنانية للتدريب الإجتماعي – جامعة القديس يوسف. جاء...
24. تجربة من خلال عمل رعوي- إجتماعي في منطقة البقاع الشمالي

23. تجربة من خلال مركز سن الفيل لمعاقي الحرب

في بدايات سنة ۱۹۷٦، وعلى أثر العدد الكبير لمعوّقي الحرب اللبنانية، من محاربين وأشخاص عاديين أصيبوا من جراء القصف والقنص والإنفجارات، تمّ إنشاء مركز بيت شباب لمعاقي الحرب. وكان من أهم أهدافه إعادة تأهيل المعوّقين. عمل في هذا المركز عدد كبير من الإختصاصيين، كان من بينهم...
22. تجربة من خلال إتّحاد حماية الأحداث في لبنان

22. تجربة من خلال إتّحاد حماية الأحداث في لبنان

لم ينجو قطاع الأحداث المنحرفين من ويلات الحرب، فأُغلق مركز الملاحظة في الوروار، ومعهد الإصلاح في اليرزة، ومنزل الجميّزة في بيروت وهو الذي كان يستقبل الأحداث فور خروجهم من معهد الإصلاح بهدف تحضيرهم للإنخراط مجدداً في المجتمع.وانكفأ الجميع في مركز الفنار مع عدد قليل من...
24. تجربة من خلال عمل رعوي- إجتماعي في منطقة البقاع الشمالي

21. تجربة من خلال جمعية دار الأمل

شكّل العمل مع الفئات المهمّشة، كألأطفال المشرّدين والمعرّضين للإنحراف والفتيات المعرّضات للعنف والإستغلال وغيرهم من الفئات المهمشّة، تحدّياً كبيراً خلال سنوات الحرب، وقبلت الآنسة ناتالي شمالي، التحدّي وأكملت المشوار من خلال جمعية دار الأمل، وبصورة خاصة من خلال مراكز...
24. تجربة من خلال عمل رعوي- إجتماعي في منطقة البقاع الشمالي

20. تجربة من خلال مستشفى دير الصليب للأمراض العقلية والنفسية- بقنّايا

من التجارب التي يجب التوّقف عندها، تجربة السيدة وداد جميّل شهاب في مستشفى دير الصليب التي تحدّت المخاطر والصعاب لتحافظ على نوعية التدّخل الإجتماعي مع الأشخاص الذين يعانون من أمراض عقلية ونفسية، والمدمنين على المخدّرات داخل المستشفى وخارجه. ولم تتوقّف يوماً أمام صعوبة...
24. تجربة من خلال عمل رعوي- إجتماعي في منطقة البقاع الشمالي

19. تجارب من خلال أرض البشر – لوزان

لعلّ تجربة السيدة تقلا واكيم في أرض البشر وهي التي عانت من التهجير، هي وعائلتها أكثر من ۹ مرّات خلال الحرب اللبنانية، من دون أن يجعلها ذلك تتوّقف عن العمل، أكبر دليل على الإلتزام المهني. فكانت تؤمّن إستمرارية العمل أينما وُجدت. وكما قالت: “شعرت بالغضب مراراً،...